البحرين اليوم- من المنامة ..
وصف المعارض البارز إبراهيم شريف يوم 14 فبراير باليوم المجيد مثنيا على شجاعة وإقدام البحرانيين وقال في تغريدة ” 14 فبراير 2011 كان يوما مجيدا في تاريخ شعب البحرين ، يوم تجلت فيه أروع صور الشجاعة والإقدام، يوم سقيناه من دمائنا وتضحياتنا، من ألمنا وأملنا، يوم سيظل معنا لان شمسه لا تغيب”.
#١٤_فبراير 🇧🇭
عناوين رئيسة لمرحلة مابعد ٢٠١١:
شهداء ومنفيون، سجون مكتظة بمعارضين، تجريف لقوى المعارضة، عزل سياسي، فقر وبطالة، افلاس صناديق التقاعد، رفع دعم وضرائب، دين عام يهدد الاستقرار المالي، مجلس نيابي مشلول، تطبيع مرفوض شعبيا، الخ.
هل هذه عناوين بلد يسير على سكة الاصلاح؟— Ebrahim Sharif (@ebrahimsharif) February 13, 2022
وسرد شريف في تغريدة أخرى أهم معالم الوضع في البحرين بعد مرور 11 عاما على القمع الخليفي للثورة الذي أسفر عن سقوط شهداء وزج للمعارضين في السجون وتدهور في الأوضاع الاقتصادية وتطبيع مع الكيان الصهيوني, وقال في تغريدة صدرها بعناوين المرحلة:” شهداء ومنفيون، سجون مكتظة بمعارضين، تجريف لقوى المعارضة، عزل سياسي، فقر وبطالة، افلاس صناديق التقاعد، رفع دعم وضرائب، دين عام يهدد الاستقرار المالي، مجلس نيابي مشلول، تطبيع مرفوض شعبيا، الخ” متسائلا في آخرها”هل هذه عناوين بلد يسير على سكة الإصلاح؟”.
يذكر أن السلطات الخليفية زدت بإبراهيم شريف في السجن على خلفية تأييده للحراك الثوري المطالب بالتغيير والذي اندلع في البحرين عام 2011 ولم تفرج عنه إلا عقب ضغوط دولية.
